Wednesday, February 18, 2009

From Storm to Peace. [Wa3ed]

Counterinsurgency Intelligence....
An intricate web of deception and treachery.... reaching to the
highest political levels....
DOD's & DIA diaries...: Contingency operations must be planned, which require
detailed data on external and internal subversive elements and
infrastructure; the degree of loyalty and capability of indigenous
defense forces; biographic data on potential leaders, both loyal
and subversive; Humint is key, and basic information on accurate
graphics, key communications, public utilities, and other
operational and supporting facilities....


From Storm to Peace. [Wa3ed]

Have no fear, they are ALL, a bunch of Lice laden parasites...

1. Come, sons of the mighty, come, draw nigh,
Give honor and praise to God on high !
Ascribe to the Lord His glory's fame,
Adore in the temple His great name !

Hear ye the Almighty's voice apace
In thunder roll o'er the water's face ?

2. The voice of the Lord with might resounds !
The voice of the Lord from rocks rebounds !
The voice of the Lord sweet echoes wakes !
The voice of the Lord the Cedars Dares I

Lebanon's proud Cedars the Lord highlights...,
Mountains skip like calves, like ree'ms half-grown !

The voice of the Lord darts flaming fire-brands ;

The voice of the Lord shakes DESERT lands... ;

The voice of the Lord alarmeth the hinds ;

The voice of the Lord unchains the winds

3. But in His consecrated shrine
All tells His majesty divine !

God sat enthroned, when floods did roar,
Will sit enthroned for ever more.
God will His people's strength increase,
And bless the human race with peace.
--------------------------------------------
من ثمارهم
تعرفونهم


ما تعودنا
يوما أن نرد على الشتيمة بالشتيمة...ولا على الإهانة بالإهانة ...بل استراتيجيتنا
هي واضحة كوضوح شمس النهار في يومن صيف لبناني ومهما بلغت درجة حرارته يبقى لبناني
الأصل والمنشأ والجذور...أهدافنا وطموحاتنا ومواقفنا كلها تخدم بناء الوطن الحر
والمستقل...والرد على القيل والقال والهروب إلى الأمام...او التراجع إلى الوراء
والدخول في معمعة التراشق الكلامي والتصريحات الصحافية البراقة ...والخبطات أو
السباقات الصحفية التي تجيش الشعب لزمن محدود هي ليست أهدافنا ولا طموحاتنا...هذه
هي اللعبة اللبنانية التي سأمناها ومللنا منها وقد يمل من الجرح الدواء...فلعبتنا
التي نستبدلها بألاعيبكم السياسية والنفاق اليومي...هي هموم الوطن و
المواطن...والسياسي الذي لا يدافع عن مواطنيه فهو علة وعالة على شعبه
ووطنه...

قد يدعي كثيرون أنهم يدافعون على الشعب والوطن...لكن من ثمارهم
تعرفونهم...كان بودنا أن نرى ثمرة واحدة استطاع المواطن أن يتمتع بأكلها بهدوء
وطمأنينة وراحة بال...فلنبدأ من لقمة العيش...كم هو عدد الفتات الذي بقي للأفواه
الجائعة...إن الفتات الذي يرمى للكلاب من على موائد مترفينا يمنع جوع هؤلاء الذين
يبحثون في القمامة عن لقمة يسدون بها جوع صغارهم وانفسهم...لبنان بلد الحضارة التي
ضربت جذورها في الأرض منذ القدم...شعبه يأكل من القمامة...أليست هذه مغالطة تاريخية
حضارية...الحضارة تنقرض فقط عندما يتخلى ناسها عنها...ويتلهون بعضهم ببعض...ويفسد
مترفيها في الأرض...فتحل النقمة واللعنة وتتكلم لغة الفساد والهدم
والمحسوبيات...وتصمت لغة الحضارة والتقدم و الازدهار...أليست هذه هي حالنا...التي
أوصلنا إليها رجالات السياسة في لبنان...
وإذا لم نغالي وفي المنطقة
بأكملها...بدأنا بلقمة العيش التي سرقت من أفواه المواطنين ومنها إلى البطالة التي
سببت الجوع والتشريد...مواطن جائع ومتشرد في وطنه...فنعم الوطن ونعم القيادة
السياسية لهذا الوطن؟!!!

مواطن غريب في وطنه...لا تجد عملا إلا إذا أصبحت
عميلا لأحدهم...بالأمس كنا نتهم بعضنا بعضا بالعمالة للإسرائيلي والسوري والإيراني
والأمريكي وغيرهم أما الآن فكم هو عدد العملاء في الوطن...كل رجل سياسة لديه عملاء
يدافعون عنه حتى الموت لأنهم لا يريدون الموت من الجوع...ونتكلم عن الحضارة
اللبنانية واللبناني الشاطر والتاجر وعابر المحيطات والبحار؟!!!! أين هي الشطارة
اللبنانية هي أن يتحول كل شعب لبنان إلى، وأخجل أن أقول، مرتزقة لفلان أو فلان من
الناس...البطالة مرتهنة بأمراء المناطق...بدأنا بلقمة العيش والبطالة...ويأتي دور
الدولة...الدولة كلمة كبيرة على لبنان...فهل لبنان فعلا دولة؟!!! ومتى سيصبح دولة
لا تتقاسمها المذاهب والطوائف والملل والعشائر والعائلات؟!!! دولة لبنان
الكبير...إسم كبير لم نحترمه ولم نقدره واضعناه و مرمغناه في الوحل...لم نحافظ عليه
وعلى معناه لأننا تعاملنا معه بعقلية التاجر...والتاجر يبحث عن ربح يجنيه لا عن وطن
يبنيه...فمتى ياترى نصبح أبناءا حقيقيون للبنان ونعيد له إسم لبنان الكبير في محيطه
في حضارته في عطائه في دفاعه عن حقوق مواطنيه وحقوق كل إنسان...بعدا عالميا يحتاجه
الوطن وهذا البعد العالمي موجود في شموخ كل وطني ابتعد عن لعبة السياسة اللبنانية
والمماحكات الضيقة التي بنيت على أساس المذاهب والطوائف ورجالات أكل الدهر عليها
وشرب...فأن ينصف اللبناني وطنه ينصفه الدهر فهل هناك آذان
لتسمع...