قصة وقوع نائب وزير الدفاع الإيراني علي رضا أصغري في قبضة المخابرات الغربية أثناء وجوده في دمشق
http://univercia.blogspot.com/2010/08/happy-birthday-to-sayyed-hassan.html
http://univercia.blogspot.com/2010/08/happy-birthday-to-sayyed-hassan.html
وصل الجنرال الإيراني علي رضا أصغري من طهران إلى دمشق، حيث كان من قادة حرس الثورة الإيراني ونائباً
لوزير الدفاع... تأخّر أصغري في العاصمة السورية إلى
لوزير الدفاع... تأخّر أصغري في العاصمة السورية إلى
حين تأكد من أن عائلته في طريقها إلى خارج إيران، حيث استمر من بعدها بسفره إلى تركيا... وقال إنه في إسطنبول اختفت آثاره
بعد شهر تبين أن أصغري فر إلى الغرب من خلال عملية مدبرة مع اللواء آصف شوكت صهر الرئيس السوري بشار الاسد ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وإسرائيل... وحُقق معه في معسكر أمريكي في أوروبا
http://www.al-akhbar.com/?q=node/6133
The ASSAD Mafia, Asef SHAWKAT and the Grand Bargain with the Evil Western/Israeli axis over STL...developed since 2006....and was concluded, signed, sealed and delivered on Feb. 12th 2008 with the assassination of Imad F. MOUGHNIEH by Asef SHAWKAT's goons...
http://americanassassination.blogspot.com/2008/03/syria-lead-mughniyah-investigator.html
http://vodpod.com/watch/419704-secrets-of-the-cia?pod=
The story of today in Al-Thabat, http://www.ath-thabat.com/ is an utter intelligence fabrication to cover the tracks of Asef SHAWKAT in the assassination of Imad F. MOUGHNIEH in Damascus, February 12th 2008...
http://univercia.blogspot.com/2009/01/mossads-listening-post-on-ras-el.html
The premise of the story is incredibly childish, superficial, and totally unbelievable. It is an additional attempt by Western, Israeli and Arab intelligence services to help protect Asef SHAWKAT and keep him in place, because ALL these Western/Israeli/Arab forces are still expecting Asef SHAWKAT to deliver on his other end of the Big Bargain.... in which Syria was to be protected from STL/TSL proceedings for good....by bringing about the Assassination of Sayyed Hasan Nasrallah... and that is the main reason why Sayyed Hasan Nasrallah is so utterly cautious and in constant hiding....ever since the assassination of Imad F. MOUGHNIEH in Damascus BY ASEF SHAWKAT's GOONS....working on behalf of CIA/MOSSAD/AMAN/DIA/DGSE/MI6.... Sayyed Hasan Nasrallah is absolutely correct to be very afraid of the Syrian military intelligence thugs of Asef SHAWKAT, because Syria is still expected to come up with a credible and actionable plan for assassinating Sayyed Hasan Nasrallah..., in order for the WEST to fully protect the Dictatorship of the ASSAD Mafia in Damascus, as well as the full protection of Asef Shawkat from STL.... and the crooked CIA/CSIS/MOSSAD stooge, Daniel CIA BELLEMARE....
''La grande science est donc de faire vouloir [à l’ennemi] tout ce que vous voulez qu’il fasse et de lui fournir, sans qu’il s’en aperçoive, tous les moyens de vous seconder....'' (Sun Tzu, l'art de la guerre)
http://univercia.blogspot.com/2010/11/stl-sandbag-and-bamboozle-lebanese.html
''La grande science est donc de faire vouloir [à l’ennemi] tout ce que vous voulez qu’il fasse et de lui fournir, sans qu’il s’en aperçoive, tous les moyens de vous seconder....'' (Sun Tzu, l'art de la guerre)
http://univercia.blogspot.com/2010/11/stl-sandbag-and-bamboozle-lebanese.html
Hezbollah beware.... of the constantly watchful Syrian/CIA/MOSSAD eyes of Asef Shawkat's goons, working for the infamous White House Murder INC....since January 24th 2002....
http://newhk.blogspot.com/2006/12/who-killed-mp-and-minister-elie.html
Hollywoodian Intelligence scenarios...., written by CIA/MOSSAD in order to cover the tracks of Asef SHAWKAT....
http://americanassassination.blogspot.com/2008_02_28_archive.html
The Washington District of Corruption....[ Political murder/assassinations are their prime specialty...]
http://www.al-akhbar.com/ar/node/214588
Jean AZIZ is totally and utterly WRONG in the following article in Al-Akhbar about US political assassinations and executive order 11905 and 12333....because since the advent of the War Criminal George W. BUSH and his band of ZIOCON assassins of the OSP and CIA, in 2000, he totally disregarded and annulled executive order 12333 and all other executive orders banning political assassinations by US government agencies and employees.... Jean AZIZ is obfuscating the truth... to say the least...., the White House Assassinations INC, is still alive and kicking in the Levant with Asef SHAWKAT and the Syro-Lebanese "Deep State".... and Worldwide...., including within USA proper and the examples abound within the BUSH/CLINTON Crime Families.....
http://newhk.blogspot.com/2006/12/who-killed-mp-and-minister-elie.html
Hollywoodian Intelligence scenarios...., written by CIA/MOSSAD in order to cover the tracks of Asef SHAWKAT....
http://americanassassination.blogspot.com/2008_02_28_archive.html
The Washington District of Corruption....[ Political murder/assassinations are their prime specialty...]
http://www.al-akhbar.com/ar/node/214588
Jean AZIZ is totally and utterly WRONG in the following article in Al-Akhbar about US political assassinations and executive order 11905 and 12333....because since the advent of the War Criminal George W. BUSH and his band of ZIOCON assassins of the OSP and CIA, in 2000, he totally disregarded and annulled executive order 12333 and all other executive orders banning political assassinations by US government agencies and employees.... Jean AZIZ is obfuscating the truth... to say the least...., the White House Assassinations INC, is still alive and kicking in the Levant with Asef SHAWKAT and the Syro-Lebanese "Deep State".... and Worldwide...., including within USA proper and the examples abound within the BUSH/CLINTON Crime Families.....
Secrecy DOES breed corruption/Rogue operations as well....at CIA/MOSSAD/DGSE/MI6 and others, I know that for a fact.... That is true in the West/Israel and that is also true in Russia....as well as the rest of the World...
.
واوضحت الصحيفة ان اسم "الشاهد الملك" سُحِب من نص القرار الظني، مع ما يُمثّله من أدلة دامغة اعتمدها المدّعي العام للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال بلمار، لاتهام قادة إيرانيين مع أفراد من حزب الله بالتورّط في جريمة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري
وقالت الصحيفة ان "الشاهد الملك علي أ. سُحِب خوفاً من افتضاح ملفّه الحقيقي، فقد كان عميلاً سريّاً لجهاز "السافاك" التابع للشاه خلال الأعوام الممتدة من 1967 إلى 1979، قبل أن ينضمّ إلى الحرس الثوري الإيراني ويُصبح عميلاً مزدوجاً لـ"الموساد" الإسرائيلي بداية الثمانينيات
ولفتت "الأخبار" الى انه "كان يُراد من وراء شهادته السعي إلى إثبات أنه اشترك في عملية اغتيال الحريري ضمن مجموعة "الحاج سليم" التي كان يرأسها القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية ونائبه مصطفى بدر الدين"، مشيرة الى ان المحققين الدوليين في مكتب بلمار كانوا قد حسموا، على ما بدا، أن المجموعة المذكورة كانت خاضعة لإمرة قائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم السليماني الذي أعطى أمر اغتيال رفيق الحريري من دون علم قيادة حزب الله
وذكرت المعلومات التي حصلت عليها "الأخبار" أنّ أدلة بلمار "الدامغة" كانت تتجه إلى الحسم بأن سيارة الميتسوبيشي أتى بها عناصر أصوليون متعاونون مع جهاز الاستخبارات العسكرية السورية، وأن مغنية زوّدهم بالمتفجرات. وانطلاقاً من شهادة المسؤول الإيراني السابق، سعى المحققون الدوليون إلى الجزم بأن عناصر مجموعة الاغتيال الذين اشتروا الهواتف النقّالة كانوا للرصد والمراقبة، وكانوا يرافقهم عناصر من الاستخبارات العسكرية السورية جاؤوا من دمشق لتنفيذ المهمة بالخفاء عن كل من قيادتي الجيش السوري وحزب الله.
وقالت "الأخبار" ان "المعلومات" التي اعتمدها مكتب بلمار تُشير إلى أن قيادة حزب الله، "نتيجة الاتهامات التي سيقت ضدّها، أجرت تحقيقاً مع عدد من قيادييها، فتبيّن لها أن أفراداً من الحزب بقيادة مغنية، وبالتعاون مع الاستخبارات العسكرية السورية، نفّذوا عملية الاغتيال". وتلفت تلك "المعلومات" إلى أن ما جرى "سبّب شرخاً بين قيادة حزب الله والحرس الثوري الإيراني جرى احتواؤه، قبل أن يبدأ الحزب بتصفية كل من تثبُت علاقته بجريمة اغتيال الحريري. وقد استُثني من عمليات التصفية أشخاص سُمح لهم بالسفر إلى إيران ليقيموا هناك". لكن أحد أفراد مجموعة "الحاج سليم"، بحسب محققي بلمار، نجا من حملة التصفية، وهُرّب إلى قبرص عبر الطريق البحرية من ميناء جونية بواسطة الموساد، وهو موجود اليوم في هولندا بصفة شاهدٍ ملك، وهو المسؤول الإيراني السابق علي أ.".
ولفتت "الأخبار" الى ان "المسؤول في المحكمة الدولية يُبرّر اتخاذ قرار سحب "الشاهد الملك الإيراني" الذي كشف أنه عميل للموساد الإسرائيلي، كي لا يتبيّن أن العملية كانت من تخطيط الاستخبارات الإسرائيلية، لكن نُفّذت بأيدٍ لم تكن تعرف أنها مخطط إسرائيلي اخترق الحرس الثوري الإيراني، وبالتالي تُبرّأ سوريا وإيران وحزب الله قانوناً، وتُدان كل من أميركا وإسرائيل". وتُشير معلومات بلمار إلى أن إيران تجاهلت حقيقة اختراق الموساد للحرس الثوري صوناً لسمعتها وسمعة عماد مغنية الذي كان يعمل بإخلاص في إمرة علي أ. من دون علمه بأن الأخير عميل للموساد.
وذكرت الصحيفة أن ملف الشاهد الملك الإيراني علي أ. مرتبط بمبلغ سبعة مليارات دولار كانت قد حكمت بها المحاكم الأميركية تعويضاً عن كل أميركي قُتل أو تضرر من الحرس الثوري الإيراني الذي كان موجوداً في سهل البقاع بإمرة علي أ. بين الأعوام الممتدة من 1982 إلى 1992، مشيرة إلى أن الإدارة الأميركية لم تحاكم علي أ. على جرائمه عند سفره إلى الولايات المتحدة في شباط 2007، باعتبار أن محاكمته كانت ستفضح عمالته للموساد طوال فترة قيادته للحرس الثوري في البقاع، الأمر الذي قد يدين إسرائيليين ويبرّئ إيرانيين.
هذا ولفتت "الأخبار" الى ان "الجنرال الإيراني علي أ. هو أحد أبرز رجالات النظام الإيراني في المرحلة السابقة لوصول محمود أحمدي نجاد الى الرئاسة، وهو من بين الذين أشرفوا على تأسيس حزب الله، حيث أمضى قرابة 17 عاماً في لبنان، مشاركاً في التخطيط والقتال وتدريب عناصر حزب الله على القيام بعمليات نوعية ضد إسرائيل،. وتشير المعلومات الإعلامية إلى أن الجنرال الإيراني هو من بين الموالين للرئيس الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني، لافتة إلى أنه كانت تربطه علاقة وطيدة بالقائد العسكري في حزب الله عماد مغنية، الذي اغتيل في دمشق
واشارت الصحيفة إلى أن الجنرال الإيراني كان قد اختفى في تركيا، في السابع من شباط عام 2007، بعدما غادر الفندق الذي يقيم فيه إلى جهة مجهولة، وتتحدّث المعلومات عن فراره إلى الولايات المتحدة الأميركية بعد افتضاح أمر تعامله مع جهاز الموساد الإسرائيلي. وكانت آخر المناصب التي شغلها الجنرال الإيراني نائباً لوزير الدفاع، وقد أُبعد عنه عقب تولي الرئيس محمود أحمدي نجاد رئاسة ايران عام 2005، ليُعيَّن مستشاراً في وزارة الدفاع
http://www.al-akhbar.com/node/4780
That’s the balance and the poetry of the wild infamous White House Murder INC., and of the universe.... Learn about it not, and be diminished.....
The spooks have a tendency to reuse aliases and psy-ops over and over..... That makes it easier for us to spot the “anomalies” that they create in our Matrix world.....
“A déjà vu is usually a glitch in the Matrix; it happens when they change something”—Trinity.]
....نحن اسياد في ارضنا احرار اعزاء شرفاء والمقاومة هي التي حفظت لنا كل هذا المجد
Like all of these attacks/assassinations since January 24th 2002 and the hit on Mr. Elie HOBEIKA, look to the greatest source of terrorism that the human race has ever known, to find the perpetrators.....the USA and the Siamese twins CIA/MOSSAD using the infamous White House Murder INC,...together with Asef SHAWKAT in cahoots....or when Syria is Bamboozled to act by the evil US/Israeli Shenanigans.... The scariest part of everything we uncover about this source of malevolence is its awesome ability to distort reality itself, so that the common man cannot begin to understand the truth about the facts that he is seeing or has seen with his own eyes.....
"State terrorism" cannot possibly refer to actions of the United States and Israel...., even if the attacks amounted to cold-blooded mass-murder..... [sarcasm--ed. note] In a psychological environment in Lebanon and beyond....where the minds of the people have been so conditioned that they cannot begin to hold the truth about the US Government in their minds, truth is seen as a contradiction, therefore an impossibility. People who have been brainwashed all their lives are perfect participants in a “false flag” psychological war....
More and More pathetic concoctions of CIA/MOSSAD in order to Protect Asef Shawkat and his Military Intelligence goons by STL/CIA/MOSSAD....
تقرير بلمار : سيارة الميتسوبيشي أتى بها أصوليون متعاونون مع المخابرات السورية و مغنية هو من زوّدهم بالمتفجرات دون علم حزب الله
Pretty laughable, childish and very obvious for the discerning eyes....this is pure bunk and utter Garbage.....Made by CIA/MOSSAD/FDDC Creeps....It's simply amazing to see all western/Israeli intelligence coming up with weekly concoctions in order to protect the THUG Asef Shawkat since January 24th 2002....and counting....
نقلت صحيفة "الأخبار" عن مسؤول في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تأكيده معلومات ترددت مطلع الخريف الفائت عن سحب اسم "شاهد ملك" من نص القرار الظني. وبحسب الصحيفة، فالشاهد الملك مسؤول سابق في الحرس الثوري الإيراني برتبة جنرال، استُبعد خوفاً من افتضاح عمالته للموساد الإسرائيلي
واوضحت الصحيفة ان اسم "الشاهد الملك" سُحِب من نص القرار الظني، مع ما يُمثّله من أدلة دامغة اعتمدها المدّعي العام للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال بلمار، لاتهام قادة إيرانيين مع أفراد من حزب الله بالتورّط في جريمة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري
وقالت الصحيفة ان "الشاهد الملك علي أ. سُحِب خوفاً من افتضاح ملفّه الحقيقي، فقد كان عميلاً سريّاً لجهاز "السافاك" التابع للشاه خلال الأعوام الممتدة من 1967 إلى 1979، قبل أن ينضمّ إلى الحرس الثوري الإيراني ويُصبح عميلاً مزدوجاً لـ"الموساد" الإسرائيلي بداية الثمانينيات
ولفتت "الأخبار" الى انه "كان يُراد من وراء شهادته السعي إلى إثبات أنه اشترك في عملية اغتيال الحريري ضمن مجموعة "الحاج سليم" التي كان يرأسها القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية ونائبه مصطفى بدر الدين"، مشيرة الى ان المحققين الدوليين في مكتب بلمار كانوا قد حسموا، على ما بدا، أن المجموعة المذكورة كانت خاضعة لإمرة قائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم السليماني الذي أعطى أمر اغتيال رفيق الحريري من دون علم قيادة حزب الله
وذكرت المعلومات التي حصلت عليها "الأخبار" أنّ أدلة بلمار "الدامغة" كانت تتجه إلى الحسم بأن سيارة الميتسوبيشي أتى بها عناصر أصوليون متعاونون مع جهاز الاستخبارات العسكرية السورية، وأن مغنية زوّدهم بالمتفجرات. وانطلاقاً من شهادة المسؤول الإيراني السابق، سعى المحققون الدوليون إلى الجزم بأن عناصر مجموعة الاغتيال الذين اشتروا الهواتف النقّالة كانوا للرصد والمراقبة، وكانوا يرافقهم عناصر من الاستخبارات العسكرية السورية جاؤوا من دمشق لتنفيذ المهمة بالخفاء عن كل من قيادتي الجيش السوري وحزب الله.
وقالت "الأخبار" ان "المعلومات" التي اعتمدها مكتب بلمار تُشير إلى أن قيادة حزب الله، "نتيجة الاتهامات التي سيقت ضدّها، أجرت تحقيقاً مع عدد من قيادييها، فتبيّن لها أن أفراداً من الحزب بقيادة مغنية، وبالتعاون مع الاستخبارات العسكرية السورية، نفّذوا عملية الاغتيال". وتلفت تلك "المعلومات" إلى أن ما جرى "سبّب شرخاً بين قيادة حزب الله والحرس الثوري الإيراني جرى احتواؤه، قبل أن يبدأ الحزب بتصفية كل من تثبُت علاقته بجريمة اغتيال الحريري. وقد استُثني من عمليات التصفية أشخاص سُمح لهم بالسفر إلى إيران ليقيموا هناك". لكن أحد أفراد مجموعة "الحاج سليم"، بحسب محققي بلمار، نجا من حملة التصفية، وهُرّب إلى قبرص عبر الطريق البحرية من ميناء جونية بواسطة الموساد، وهو موجود اليوم في هولندا بصفة شاهدٍ ملك، وهو المسؤول الإيراني السابق علي أ.".
ولفتت "الأخبار" الى ان "المسؤول في المحكمة الدولية يُبرّر اتخاذ قرار سحب "الشاهد الملك الإيراني" الذي كشف أنه عميل للموساد الإسرائيلي، كي لا يتبيّن أن العملية كانت من تخطيط الاستخبارات الإسرائيلية، لكن نُفّذت بأيدٍ لم تكن تعرف أنها مخطط إسرائيلي اخترق الحرس الثوري الإيراني، وبالتالي تُبرّأ سوريا وإيران وحزب الله قانوناً، وتُدان كل من أميركا وإسرائيل". وتُشير معلومات بلمار إلى أن إيران تجاهلت حقيقة اختراق الموساد للحرس الثوري صوناً لسمعتها وسمعة عماد مغنية الذي كان يعمل بإخلاص في إمرة علي أ. من دون علمه بأن الأخير عميل للموساد.
وذكرت الصحيفة أن ملف الشاهد الملك الإيراني علي أ. مرتبط بمبلغ سبعة مليارات دولار كانت قد حكمت بها المحاكم الأميركية تعويضاً عن كل أميركي قُتل أو تضرر من الحرس الثوري الإيراني الذي كان موجوداً في سهل البقاع بإمرة علي أ. بين الأعوام الممتدة من 1982 إلى 1992، مشيرة إلى أن الإدارة الأميركية لم تحاكم علي أ. على جرائمه عند سفره إلى الولايات المتحدة في شباط 2007، باعتبار أن محاكمته كانت ستفضح عمالته للموساد طوال فترة قيادته للحرس الثوري في البقاع، الأمر الذي قد يدين إسرائيليين ويبرّئ إيرانيين.
هذا ولفتت "الأخبار" الى ان "الجنرال الإيراني علي أ. هو أحد أبرز رجالات النظام الإيراني في المرحلة السابقة لوصول محمود أحمدي نجاد الى الرئاسة، وهو من بين الذين أشرفوا على تأسيس حزب الله، حيث أمضى قرابة 17 عاماً في لبنان، مشاركاً في التخطيط والقتال وتدريب عناصر حزب الله على القيام بعمليات نوعية ضد إسرائيل،. وتشير المعلومات الإعلامية إلى أن الجنرال الإيراني هو من بين الموالين للرئيس الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني، لافتة إلى أنه كانت تربطه علاقة وطيدة بالقائد العسكري في حزب الله عماد مغنية، الذي اغتيل في دمشق
واشارت الصحيفة إلى أن الجنرال الإيراني كان قد اختفى في تركيا، في السابع من شباط عام 2007، بعدما غادر الفندق الذي يقيم فيه إلى جهة مجهولة، وتتحدّث المعلومات عن فراره إلى الولايات المتحدة الأميركية بعد افتضاح أمر تعامله مع جهاز الموساد الإسرائيلي. وكانت آخر المناصب التي شغلها الجنرال الإيراني نائباً لوزير الدفاع، وقد أُبعد عنه عقب تولي الرئيس محمود أحمدي نجاد رئاسة ايران عام 2005، ليُعيَّن مستشاراً في وزارة الدفاع
(e)SP_A0012_edited.jpg)
