Tuesday, April 14, 2009

هي «ام الحقائق كلها»: «لقد قتله آصف شوكت









والصحيح الذي يجب ان يلتفت اليه معارضيه في لبنان ان اب الصعالكة حافظ الاسد هو من باع الجولان لاسرائيل والوثائق موجودة في ارشيف جريدة الاهرام وفي سجلات المصري انور السادات وان بشار الاسد منذ تعيينه رئيسا يُقبّل ايادي الاسرائيليين ويلهث ورائهم ووراء اردوغان وحكومته لانجاح جلسة مع مستشار اسرائيلي او دبلوماسي في وزارة الخارجية الاسرائيلية ، وان الطائرات الاسرائيلية تحلق فوق قصر الصعلوك بشار وتضرب دير الزور وريف دمشق بتنسيق معه ودون ان يتفوه باي كلمة فلقد تعود على الصعلكة،و تأكد الاسرائيليون بانهم يتعاملون مع صعلوك لا يؤمن بارض او عرض او شعب او سلام . صعلوك لا يؤمن سوى بقتل وتفجير شعوب كثيرة في سبيل المحافظة على كرسيه الملعون ، صعلوك يرسل الشاحنات المحملة بالمتفجرات الى معارضيه في لبنان ويحاول يائسا تفجير الوضع في لبنان ، فثار غضب فشله ليرسل الانتحاريين الى معارضيه في لبنان ، فيستشهد العشرات من الابرياء من نساء واطفال شباب في مقتبل العمر ، الا يعلم معارضيه ان رئيسه يقيم الف وساطة ويُقبّل عشرات الايادي لاجل ان يزوره دبلوماسي او نائب امريكي ، وانه مكروه ومنبوذ من قبل اكثرية شعوب العالم .بما فيها شعوب الوطن العربي



وانا اوكد ان العملية تمت بعلم اسرائيل CIA2 "والأميريكيين" CIA2 وبايادي جواسيسها المرتزقة
من اللبنانيين

.....إن ما سبق يؤكد أن عملية اغتيال رفيق الحريري كانت بتدبير أمريكي والموساد الإسرائيلي، وتنفيذ سورية،


هم الحريري و.... ووليد جنبلاط وأمين الجميل،الذين يخرجون على الإعلام بربطات أعناقهم وديمقراطيتهم المزعومة،
ثم يحرضون سراً على العنف والحقد والكراهية الجماعية؟ هي ثقافة قتل الآخر وإلغائه، التي تشكل حقيقتهم العميقة والفعلية، تحت ثيابهم المقنعة وخطاباتهم المضللة
وانا اوكد ان العملية تمت بعلم اسرائيل وبايادي جواسيسها المرتزقة صهر الرئيس السوري بشار الاسد اللواء اصف شوكت
هي «ام الحقائق كلها»: «لقد قتله آصف شوكت
إن التحقيقات أثبتت مسؤولية آصف شوكت عن جريمة الاغتيال
ما أفصح العاهرة آصف شوكت حين تحاضر بالعفاف
" ان "قضية إغتيال الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ليست قضية شخص واحد أو عائلة واحدة، بل انها قضية إنسانية قضية شعب ووطن وأمة، وهذا النوع من القضايا يبقى حاضرا في الأذهان".

الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة لم يكن ملكا لعائلة بل ملكا لجميع الناس، عمل من أجلهم طول عمره، عمل من أجل الأنسان، كانت له عين على وطنه لبنان وعين على وطنه العربي وقلبه على العالم أجمع، عمل من أجل سلام الشعوب ونهضتهم، هو من هؤلاء الرجال الذين يرحلون وتخلد ذكراهم في أعمالهم وفي الأمل الذي يزرعونه أينما حلوا"

- القضاء في قيلولة دائمة وعليه أن يستفيق.
- نحاول دائما الكلام عن القضاء ولكن بعض القضاة تخلّوا عن حيائهم

http://newhk.blogspot.com/2008/12/uniiic-ii-report-revisited.html

.....إن ما سبق يؤكد أن عملية اغتيال رفيق الحريري كانت بتدبير أمريكي والموساد الإسرائيلي، وتنفيذ سورية،

حدثين تاريحيين بحق المجرمين و الارهابيين رغم محاولات كل الانظمة الاستبدادية و الشمولية للالتفاف عليهما من خلال محاولة ابرام صفقات سياسية مع الدول الكبرى الحدث الاول كان بدأ اعمال المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي لكشف المجرميين والارهابيين و من تورط معهما او خطط لهذه الاعمال الارهابية ........، و الحدث الثاني اصدار مذكرة توقيف بحق......
.
الظلم و التعذيب و القتل و الارهاب على ايدي النظام البعثي منذ حوالي نصف قرن و يترقب الشارع السوري بشكل عام و الشارع الكردي بشكل خاص في هذين الحدثين بتمعن و قلل و يتسائل هل ممكن ان تحصل صفقات سياسية بين الانظمة الاستبدادية و الدول الكبرى لتفريغ المحكمة من مضمونها الحقيقي و تخسر الشعوب ؟ ام ان المحكمة جارية و مستمرة و غير مسيسة للحد من ممارسات هذه الانظمة الاستدادية ؟ و هل ستستمر المحكمة في عملها القانوني و تثبت للعالم انه لا يمكن ان يكون احد فوق القانون و لايمكن ان تحمي الحصانة اي شخص من ارتكاب الجرائم بحق شعوبهم ؟ فمنذ استلاء حزب البعث على السلطة في سورية بانقلاب عسكري حكم البلاد بقوة السلاح و النار و اتبعت السلطات الامنية السورية و اجهزتها الاستخباراتية سياسة الحجز و الاختطاف و القتل و الرهن و الاعتقال و السجن و الاغتيال الارهابي و الاخفاء و التهجير و التغيب و فرض قيود مشددة على الحريات العامة برمتها ، بالاضافة الى استصدار احكام جائرة و مدبرة مسبقا لبعض الوطنين الشرفاء . ستة و اربعون عاما تمر على السوريين و هم يئنون تحت ركام الاحكام العرفية و قانون الطوارىء التي شلت الحياة الدستورية و القانونية و الحزبية ، و كممت الافواه و صادرت الحريات العامة و السياسية و رسخت التميز الطائفي و القومي و العنصري في عموم البلاد و مكنت حفنة من المرتزقة و المجرمين لا يحملون اي احاسيس وطنية الاستلاء على السلطة و باتوا كابوسا على رقاب الناس ، و بعد حوالي نصف القرن من الاستبداد و الشعارات الفضفاضة و الرنانة ، بات الشعب يحلم بتأمين لقمة العيش في حدها الادنى ، و لا يمكن لاي شخص ان ينام في بيته و بين اهله ، دون ان يعكر صفو حياته عنصر أمن من لا يردعه دين و لا اخلاق و لا قانون . ان الانظمة الاستبدادية الشمولية تتباكى على السيادة الوطنية و تعمل منها عكازة و شعار لاضطهاد شعوبهم بعيدا عن المحاسبة او المساءلة من قبل المجتمع الدولي بحجة انها تدخل في الشؤون الداخلية ، فأي سيادة وهمية امام املاءات البنك الدولي و قوانين المنظمة العالمية للتجارة ، ان هذه الطغاة يتباكون على الوطن عندما تنهز سلطتهم الاستبدادية ، و الوطن و السيادة مباحة امام كل المؤامرات الخارجية عندما تتم المحافظة على مناصبهم الدموية حتى لو تم امتصاص دماء شعوبهم من قبلهم اولا و .من قبل جميع الدول الخارجية ثانيا....
Having been a student of propaganda, I find it interesting this seems to have only been "discovered" recently. As noted above, Bernays has long been given credit for the first propaganda used to justify the overthrow and assassination of Salvador Allende. And, thinking back on all the other assassinations especially in Lebanon and Syria....- real and political, herding seems to be the result, but observant folks appear to have selective memory or blinders in place so they don't see what makes them uncomfortable.....

As for those who see, are we not then labeled as a Huxlian barbarian for pointing this out! The propaganda has created a comfort zone, where any mention of the topics that should not be mentioned create a glazing of eyes and alienation of the farted on the party....

Recently alienated for such discussion, I note the herd clearly demonstrates its inability to digest nauseating truth. They are "fauxed" into concern about the absurd and dosed with more and more absurdities - textbook propaganda lies on lies for no reason but to create an inability to comprehend. I guess my point is we have textbook methods of propaganda working on the mass of Lebanese who seem to lap it up like it is good for the soul. We have cults who think the non-cult affected are in danger of being manipulated by cult mentality, and all should remember the last few words of 1984. Short cutting going to the shelf to look at it, I'll attempt to get it from memory - not precise, but: "As Winston Smith was being escorted down the long white corridor of The Ministry of Love, he suddenly realized in his heart he had won a victory over himself, and that he really did love Big Brother."

It is two Lebanons - those who understand and those who shop at Wal-Mart like stores.....!

.....إن ما سبق يؤكد أن عملية اغتيال رفيق الحريري كانت بتدبير أمريكي والموساد الإسرائيلي، وتنفيذ سورية،