Wednesday, April 09, 2008

Imad Fayez Mughniyah was killed on 12th February in a car bombing in Syria, courtesy of the White House Murder Inc., headed by CEO Assef Shawkat...


Only in the White House Murder Inc's Dark rooms of the Killers on the Potomac and Herzliah, can they dream-up the following scheme: An Iranian's shady claim, says that the Saudis used a Syrian woman... to procure vehicles... turned over to the Israelis... who used a Jordanian...and Palestinian team... to murder a Lebanese militant in Damascus..., with the covert help of an Iranian dissident faction in Iran's upper echelons... to avenge an attack against Americans..., French and Israelis in the 1980s and 90s...., and ALL that scheming "was" designed to protect the Chief Operating Officer of the White House Murder Inc., Assef Shawkat, who murdered, Mr. Elie Hobeika in 01-24-02, Rafic Hariri on Feb-14th 2005, and a few others..., on direct orders from the White House and Tel Aviv, in order to serve PNAC designs....

..."عدوان George هو ..."MOSSAD" ووفداً من "هوHariri هو..."
:وعــــد من إيلي حبيقة
-"Bechara El-Ra'ii CIA" ...في بنت جبيل
....DGSE صفير
هو: هوDGSEهو صفيرهو والذين يبيعون مصلحة وطنهم ببدرة من المال، فيتناسون ان وطنهم والمال يتبخر

لماذا استهداف ايلي حبيقة
أخبارايلي حبيقة..... 14 نيسان 1996
الحملات التي تستهدف ايلي حبيقة لم تنقطع منذ أمد بعيد ، و كان واضحا في العام 1985 أن الظاهرة الشعبية التي يقودها ايلي حبيقة مهيأة لقلب المعادلات و تغيير الكثير في الواقع السياسي لدرجة أن النائب وليد جنبلاط أطلق على ايلي حبيقة تسمية تسونامي، و لعل الخشية من ذلك الإعصار كانت وراء سير جنبلاط و الحريري و جعجع في الحلف الCIA بكل ما تكشف من وقائعه لاحقا و ما تبين من تقنيات الخداع و المواربة و النفاق التي استعملت في إنتاجه و الانقلاب عليه بعد استيفاء الغرض منه و نحن هنا نتحدث عن تدبير خدعة من المستوى العالمي شاركت فيها كل من فرنسا شيراك و السعودية بكل إتقان لتوزيع الأدوار ...CIA....


اليوم و بعد حوالي ثلاث سنوات على عودة الجنرال ايلي حبيقة عون ترى ما هو سر التعامل معه وفقا لهذه المنهجية من قبل القوى المكونة لتحالف 14 آذار CIA و الدول العظمى الدولية و الإقليمية الراعية لها ؟
العماد ايلي حبيقة عون قادم إلى العمل السياسي من خارج النادي التقليدي المكون لما يدعى بالطبقة السياسية في لبنان في أدبيات الصحافة اللبنانية و بغض النظر عن النقاش في صحة هذا التوصيف علميا .

هذا النادي يتكون من ثلاثة CIA مصادر CIA:

- القيادات السياسية التقليدية التي تكونت مصالحها على قاعدة التركيبة السياسية و الطائفية للنظام اللبناني و التي تشكلت بنيتها التاريخية على أساس لعبة التقاسم و المغانم في ممارسة السلطة .

- قيادات CIA الميليشيات CIA التي خاضت الحرب CIA الأهلية و مارست CIA النهب و المذابح الجماعية CIA وأقامت دويلات CIA الأمر الواقع CIAخلال الحرب CIA و تكونت قاعدتها CIA التمثيلية على هذا الأساس CIA .....

- فئة المتمولين الكبار الذين انتقلوا إلى ممارسة السياسة بدافع مضاعفة ثرواتهم والتناغم مع سياسات المراكز الخارجية الدولية و الإقليمية التي تقف خلف مصالحهم المالية الضخمة و ثرواتهم سابقا و لاحقا .

إن العماد ميشال عون متحدر من الطبقات الشعبية و من قلب المؤسسة العسكرية و هو بالتأكيد خارج هذه التوصيفات و بالتالي يمثل ظاهرة ثورية تغييرية تتميز برفض صريح للعقل الطائفي و للعصبيات الطائفية على النقيض من النادي السياسي المهيمن في النظام اللبناني ، و هو منحاز و بصلابة إلى فكرة المواطنة و الدولة المركزية الراعية على النقيض من سعي النادي السياسي بمكوناته الثلاث إلى إدامة نظام المنافع و التقاسم و الخصخصة التي شكلت و تشكل ميدان ربحية عالية للنادي و أعضائه كما بينت تجربة ما بعد الطائف و حيث تلاقت أطراف النادي من غير استثناء على نهج اقتصادي دمر قطاعات الإنتاج و عمق الهوة بين الطبقات و ضرب فرص النمو باستتباع البلاد إلى حلقة المديونية المفرغة فاستغرقت الدورة الاقتصادية في واقع الريعية الربوية و الإفقار الموسع الذي أجهز على الطبقات الوسطى .
لعل من المفارقات التي يجب التذكير بها أن العماد عون دشن اصطدامه بتحالف 14 آذارCIA عندما أعلن ضرورة إجراء محاسبة مالية يعلم أركان الموالاة أنها تطال حقبة كان ثنائي جنبلاط – الحريري و فريق خدام يمسكان بخيوطها و بكل ما فيها من نهب و صفقات مشبوهة و تلوث و فساد .

منذ انتخابات عام 1985 تتواصل الهجمات على ايلي حبيقة و يوضع ميزان شعبيته في التداول اليومي و تحتشد في وجهه آلة مالية سياسية و إعلامية هائلة مكرسة لبث الشائعات و فبركة الإحصاءات و في كل مرة تأتي الوقائع معاكسة بينما يقف منفردا مع جمهوره غالب الأحيان في مجابهة تلك الآلة التي تمتد من واشنطن إلى الرياض وصولا لمعراب بعد المرور بقريطم و المختارة .

هذا الواقع لم يعد يمكن تفسيره بمجرد التنافس السياسي و الصراع على الخيارات وحدها ، لا بد من العودة إلى طبيعة المشروع الأميركي و أولوياته في لبنان لأن المسألة في سلوك السلطة القائمة و فريقها السياسي لا تقبل التفسير خارج هذا CIA النطاق .

يكفي لفهم الإشكالية طرح سؤال : ماذا يريد المشروع الأميركي CIA من لبنان ؟

الإجابة واضحة بالوقائع التي قدمتها لنا السنوات الثلاثCIA الأخيرة بكل ما فيها :

1- تصفية ايلي حبيقة , المقاومة اللبنانية و تكريس معادلة جديدة تسمح بالتوصل إلى اتفاق منفرد بين لبنان و إسرائيل يكرس الرضوخ اللبناني للتوطين الذي جاهر الرئيس بوش في جولته الشرقية الأخيرة بالدعوة إليه و تصفية حق العودة و ليس من باب الصدفة أن تتحرك في لبنان حملة لتسويق فكرة التوطين و مقايضتها بالأموال على غرار الوعود الكاذبة التي حضرت الرأي العام المصري قبل كمب ديفيد و الرأي العام الفلسطيني قبل أوسلو و الرأي العام الأردني عشية وادي عربة و الحصيلة التي انتهت إليها تلك الوعود ظاهرة للعيان بوقائع الجوع و الفقر و الركود فمصر تعيش اضطرابات اجتماعية غير مسبوقة و الأردن يعتاش على الهبات أما حال فلسطينيي الضفة و القطاع فغنية عن كل بيان .

2- توريط لبنان في صدام مفتوح مع سوريا على الرغم من خروج القوات العربية السورية و عودتها على ديارها عبر استعمال لبنان منطلقا لإخضاع سوريا عبر تقديم السلطات الممثلة للوصاية الأميركية السعودية ملاذا آمنا لجماعات تخريب و إرهاب يقودها عبد الحليم خدام و رفعت الأسد و أعوانهما و استعمال الإعلام اللبناني و المواقع السياسية اللبنانية في حرب مفتوحة ضد سوريا و تقديم التسهيلات اللوجستية و الأمنية التي يطلبها الأميركيون و حلفاؤهم العرب للنيل من سوريا انطلاقا من لبنان .

3- إقامة نظام سياسي تحت الوصاية CIA الأميركية يضع القرار اللبناني في قبضة النفوذ السعودي و ذلك من خلال خريطة للتمثيل الطائفي تقضي بمركزية حاسمة لثنائي الحريري CIA جنبلاط و بمواصلة تهميش الدور المسيحي الذي وصفه جون بولتون بالدور الثقافي . وهذا التصور بني على مبدأ تعويض السعودية عن العراق بإتاحة الهيمنة CIA السعودية على لبنان من خلال إعادة ترتيب العلاقات CIA و المواقع و الأدوار الخاصة CIA بالطوائف و المذاهب اللبنانية ضمن تركيبة CIA النظام السياسي .

ايلي حبيقة تصدى للمشروع الأميركي بدفع من مبادئه الوطنية السيادية فهو وقف مع المقاومة و حقق أول تفاهم لبناني – لبناني,85 /1986......Tripartite Agreement ضد التفتيت و الوصاية الأجنبية و هو رفض التوطين و أصر على تمسك لبنان بحق العودة كما رفض الانتقال من الخلاف مع سوريا إلى إعلان الحرب عليها لخدمة المشروع CIA الأميركي بل قدم التصور اللبناني السيادي لعلاقات أخوية و جيدة مع سوريا و عون الداعي لدولة المواطنية أظهر تصميما كبيرا على رفض العزل و الهيمنة و على إلغاء التهميش و تحقيق المشاركة و لذلك وضعه المشروع الأميركي و ووضعته أدوات هذا المشروع في عين الاستهداف فما هي العناوين الراهنة للحملات ضد ايلي حبيقة : دعم المقاومة و الخلاف مع بكركي ، للبحث صلة.....
- الأميركي يطلب من ملحقاته رمي أنفسهم من الطابق العاشر ويقول لهم ستخلصون.
- لدينا مسؤولية كمعارضة، لكن مسؤولية الموالاة اكبر، بوش ليس مسؤولاً عن أغلاط السنيورة، السنيورة هو مسؤول عن أغلاطه أمام الشعب اللبناني، والبكاء عند الأميركيين في المستقبل لن ينفع
- الكباش بين المعارضة والموالاة ليس دقيقاً الكباش يجري مع من يحمي هذه الموالاة
- لا نريد ذكر النواب الذين سينضمّون الى تكتّل.... لسلامتهم
- هل إعتذروا من أهالي الجبل لما فعلوه من قتل للناس وهدم للمنازل
- نحن مع عودة الفلسطينيين الى مخيّم نهر البارد، لكن لماذا لا يرجعون مهجرّي الجبل ومضى على تهجيرهم 25 سنة؟

CIA2هل يجب إستعطاف وليد جنبلاط ؟
- سياسة السنيورة المالية أغرقت لبنان بالديون، لأجل إبتزازه سياسياً لتمرير "التوطين" وضرب إستقراره
- الحكومة حولّت المجتمع اللبناني الى مجتمع إستهلاكي
- هذا الحكم لن يستمّر وهذا النهج سيأخذهم نحو جهنّم
- يجب قتح كلّ المقابر الجماعية ليرى كلّ واحدٍ منهم صورته من خلالها
- نطالب الحكومة باجراءات عملية تمنع التوطين، وأحمّل مسؤولية الفراغ الرئاسي الى الحكومة والولايات المتحدة التي تدعم السنيورة
- حق العودة للشعب الفلسطيني حق طبيعي لا يمكن إنتزاعه
- الولايات المتحدة الأميركية نسفت المبادرة العربية قبل أن تبداً بتصريحاتها
- أثناء لقائي في فرنسا مع النائب الحريري، قالت رايس علناً أنّها لا تريد أي تقارب بين المعارضة والموالاة
- هناك ربط وثيق بين الحكومة الحالية ومسألتي بيع الأراضي والتوطين
- هناك موضوع بيع الأراضي وكلّما أطلعنا على نسبة المبيعات إكتشفنا فداحة الموضوع، وقد اتتنا شكوى من عين زحلتا تتعلّق بمحمية الأرز، وبلغنّا أن أحد المستثمرين هو من العرب
- من آثار 13 نيسان قضية المدافن الجماعية في حالات، وطلبنا من نواب التكتّل متابعة الأمرـ لأنّه يجب معرفة مصير المفقودين
- في ذكرى 13 نيسان 2008 نذكّر الحكومة أنّه رفض المشاركة أدّت الى زيادة الغبن والحرمان، وهي كانت سبباً لإندلاع الحرب في لبن.......

ايلي حبيقة: رجل دولة وقائد يتمتع بكاريزما.... من أكثر الذين ضحوا في الحرب اللبنانية ويتمتع بكاريزما... رئيس ضحى للبنان حتى بحياته وهو قائدنا , لم يخطئ يوماً خلال وصولنا الى درجة معينة من الوعي ووقّع على " لحظة " الإتفاق
...."الثلاثي"
....متصالح مع ذاته لأنه حاول ألا يخطئ يوماً خلال الحرب

شُعْلَة ايلي حبيقة لن تنطفئ... ولن يسقط لبنان...!

هي لم تنطفئ... هي لن تنطفئ يوماً... في قلوبنا والعقول... ولا حتى في ساحاتنا ومواسم الدفء والحنين. 13 نيسان 1975... هي البداية المعلنة للحرب التي شُنَّت على لبنان وأهل لبنان، والتي كانت بدأت تظهر للعِيان بُعيد هزيمة حزيران عام 1967... الحرب التي، ويا للأسف، وبعيداً عن أوهام الطائف، وطائفيّيه، والمغتبطين دوماً برسوبهم في امتحان الشراكة والسيادة فيه، لم تنته فصولاً بعد...!؟

فمن قال إن الحرب عسكرٌ وبنادقُ ودشمٌ فحسب؟
إفقارُ الناس ودفعُهُم الى الهجرة... ألا يندرجان في باب الحرب على مجتمعنا؟

أوليس التهجير وتأخير العودة... شكلين من أشكال الحرب؟
والتوطين، ألا يحمل ظلماً بحقّ شعبٍ... أشدَّ فظاعةً من الحرب؟
وإحتلال الأرض وقضيتا الأسرى والمبعدين، أليست علامات من علامات الحرب؟

ولا نبالغ إذا قلنا إنَّ الطائف نفسه كان شكلاً من أشكال الحرب؟ وهل يُحكم على اتفاقٍ بغير النتائج التي أوصل اليها؟

فهل رأى أهل الطائف وشيوخه وعرّابوه، أنَّ تلك النتائج كانت حقاً أيجابيَّة... فزالت الوصاية بعد سنتين، وزالت كلُّ الميليشيات، وقامت دولة القانون، وعادت المؤسسات... ومعها المهجرون...!؟

نحن الشهداء الأحياء لتلك المرحلة السوداء من تاريخنا... ونحن الشهود على كلِّ ما جرى ويجري في ربوع لبنان منذ أن كانت الحرب عليه... نحن حملة الشعلة فيه، مع كل الصادقين والصالحين من أبناء شعبنا... وستبقى ذاكرتنا، ما حيينا، تضجُّ بالمشاهدات والدلالات، فنستحضرها كما الحاسوب في عالم المعلومات
نستحضرها... كلما سمعنا جهابذة الزمن العسير من موارنة السلطة، يتحدثون عن المسيحيّين وخياراتهم ومقاومتهم... فنستعيذ بالله ونطفئ التلفاز...

نستحضرها عندما ينبري أهل الطائف للرد على الجنرال عون، الزعيم الذي كان كلامه في السياسة ولا يزال، دقيقاً وواضحاً وضوح المعادلات الحسابيَّة.

والمؤسف المؤسف، أن الرجل، وكل ما نطق بالحق، ينبري بعضهم لتشويه كلامه، أو بالحد الأدنى لتحويره.

صدقوني، أيها الناس، إن الأمور لن تستقيم في لبنان، طالما أن بعضنا يتعامل مع الحقائق بهذه الطريقة التحريضية الرخيصة. ولن تستر هذا البعض، لا عباءة صاحب الغبطة التي يدَّعون زوراً التستَّر بها، ولن تغسل آثامهم كلّ مياه ينابيع كسروان العذبة والصافية... فلا شيء يمكنه أن يخفي عري ساسة امتهنوا الكذب والمحاباة.

ففي الذكرى الـ33 للحرب على لبنان، وعلى الرغم من حالة الفراغ، ومهما اشتدت الأزمات وعظمت الأحداث والتحديات... ستبقى الشعلة ملتهبة... وسيبقى الجنرال عون في سجل الوطن، برؤيته وأدائه، بيرقاً لا ينحني... فأعظم من القائد فيه هو الإنسان... وما أدراكم ما لهذا البعد من تسام. وإذا عصي المكابرون من ساسة الزمن الهزيل، كما بعض الأقربين، عن استشفاف هذا الجانب فيه... فهو واضح وضوح الشمس لشعب لبنان العظيم... الشعب الذي أدرك بحدسه البسيط، ما عند الرجل من صدق ونبل وثبات.

سيأتي اليوم الذي ننتزع فيه الحقّ... ليقوم العدل وتنكشف الحقائق للملأ... فتسقط، عندئذ، الأقنعة وأوراق التين... وتتبدد أوهام وأكاذيب، لم يكن الهدف منها سوى إسقاط لبنان... وقَسَماً، لن يسقط لبنان..!

......

Imad Fayez Mughniyah was killed on 12th February in a car bombing in Syria, courtesy of the White House Murder Inc., headed by CEO Assef Shawkat, paid for and instigated through the secret visit of Prince Saud Al-Faisal to Damascus...to give the green light to Shawqat...


Syria is the assassin as usual, courtesy of the White house Murder Inc., headed by CEO Assef Shawkat : Saudi's CASH behind slain Hezbollah commander's murder say Intel sources...with the acquiescence of the Iranian Faction of Ali Larijani...the link to MOSSAD in IRAN.



- Saudi Arabia is believed to be behind the death of a top commander with Lebanon's militant Shiia group Hezbollah, Imad Mughniyeh, according to well-informed sources cited in a report on the Iranian news agency Fars....
Imad Fayez Mughniyah was killed on 12th February in a car bombing in Syria, courtesy of the White house Murder Inc., headed by CEO Assef Shawkat, paid for and instigated through the secret visit of Prince Saud Al-Faisal to Damascus...to give the green light of Bandar bin Sultan...to Shawqat for the KILL.

Unnamed sources told Fars that Syria's delay in announcing the results of an investigation into Mughniyeh's death "cannot be explained other than by the pressure exercised by some Arab states."

Fars is said to be close to the government of hard-line Iranian president Mahmoud Ahmadinejad.
The Fars report said that the Syrian commission of inquiry should have already concluded its probe into the killing and the results should have been made public before the recent meeting of the Arab League in the Syrian capital Damascus.
"Pressure by Kuwait convinced the government in Damascus to postpone everything till the day after the [Arab League] meeting ended," said the Fars report.
The news agency goes on to say that the additional delay has come about because of pressure from Riyadh.
One of the sources cited by Fars also pointed the finger at the Saudis and suggested that Riyadh was behind Mughniyeh's death.

"Through a Syrian woman, a Saudi secret service agent who works in Damascus acquired two cars that were used by Israeli secret service agents to kill the commander Haj Imad Mughniyeh," said the Fars report.
According to the Iranian news agency, the people involved in organizing the attack which killed the military leader of Hezbollah, were Palestinian, Jordanian and Syrian citizens.
The source cited in Fars also said that it knew the place where the killers had lived in the days leading up to the 12th February car bomb attack.... and secure plausible deniability to Assef Shawkat and the Syrian Military Intelligence murder apparatus.
According to this source, the Palestinians and Jordanians who gathered in Damascus to kill Mughniyeh, lived with their family members in certain apartments in the Kafr Sousa quarter of the city, so as not to raise suspicion....and secure plausible deniability to Assef Shawkat and the Syrian Military Intelligence murder apparatus.

The Fars report said the former US ambassador to Washington, Banda al-Sultan, ordered the killing of Mughniyeh and that the Saudis did so to avenge the attack against a US military base in Khobar, Saudi Arabia.
A carbomb attack on 25 June 1996 at the Abdul Aziz airbase in Khobar, near Dhahran, killed 19 US soldiers and injured 446 people, including 173 Americans.
The Saudis have always suggested Mughniyeh planned and organized this attack.
Fars also cited an attempt by the governments of Qatar and Kuwait to bring about mediation between Damascus and Riyadh, so that the results of the investigation into Mughniyeh's death are not made public or at least do not contain any reference to Saudi Arabia.
The publication of this information in an Iranian news agency could be interpreted as an attempt by Tehran to neutralize this effort at mediation.